عارض الداعية [[محمد خالد ثابت] في كتابه تاريخ الإحتفال بمولد النبى صلى الله عليه و سلم و مظاهره فى العالم قول أن أول من احتفل بالمولد النبي الشريف هم الفاطميون.
أقول أنها عبادة ولا استدرك على الله ورسوله ومؤمن بهذه الآية، لزمه
بونابرت انكمش الصوفية وأصحاب الموالد، فقام نابليون وأمرهم بإحياءها
كما بقوم التونسيون بتحضير خصيصا لذكرى المولد النبوي وجبة العصيدة التونسية والتي يدخل الصنوبر كمكون أساسي لها، كما ينتشر خلال أيام الاحتفال بالمولد النبوي شراء الفواكة المجففة.
أو من أعدائهم، أو حتى من جهلتهم وعامّتهم أفلا يسعنا ما وسعهم.
التعليق على الصورة، من احتفالات المولد تبادل اعلاني النبوي في نابلس بالضفة الغربية في فلسطين
فالذي يجعل المحبة بإقامة هذه الموالد، محرّف لشريعة الله التي تقول
أخذ لهم الديار المصرية وبنى لهم القاهرة (المعزية)، بنفسه خطبة قال فيها: "اللهم صلي على عبدك ووليك
على المنابر ويكتبونه على جدران المساجد وغيرها. وخطب عبدهم جوهر الذي
ومن هذا الموكب ظهر مايعرف بحصان المولد وعروسة المولد حيث صنع المصريون من السكر أشكال للحصان والعروسة ما زالت موجودة إلى ايامنا ويحرص أغلب المصريون على شرائها
فعلى هذا كان يتعين البكاء والحزن الكثير وانفراد كل إنسان بنفسه لما
الغلو ـ وانظر ما حصل ويحصل في الموالد، فهو ليس من ذرائع الشرك فحسب؛
ولايشهد لهذه البدع كتاب ولاسنة، وإنما سرت إلينا بالتقليد أو العدوى
وقال الإمام "ابن حجر العسقلاني": " عمل المولد اشتملت محاسن، فمن تحرّى في عملها المحاسن وتجنب ضدها كان بدعة حسنة".